علم الوراثة العرقي أمثلة على

• يشترك الإنسان والشمبانزي في سبع مورثات فيروسية مختلفة، وتشترك الرئيسيات كلها في فيروسات قهقرية مشابهة تنسجم مع علم الوراثة العرقي.
• يشترك الإنسان والشمبانزي في سبع مورثات فيروسية مختلفة، وتشترك الرئيسيات كلها في فيروسات قهقرية مشابهة تنسجم مع علم الوراثة العرقي.
• يُستخدم المصطلح "مجموعة شقيقة" في اختبارات علم الوراثة العرقي، ولا تُعتبَر المجموعات أنها شقيقة سوى حين يتم تحديدها في الاختبارات.
• هذه التصنيفات تعتمد بشكل كبير على تسلسل جينات الحمض النووي الريبي الريباسي للكشف عن العلاقات بين الكائنات الحية (علم الوراثة العرقي الجزيئي).
• ومع ذلك كشف تحليل علم الوراثة العرقي أن زبابات الفيل لا تصنف مع الزبابات الحقيقية ولكنها في الحقيقة أكثر ارتباطا بالفيلة.
• لا يمكن الحصول على المعلومات الجينية من الحفريات، ولكن تعتمد التقنيات الحديثة المطبقة على الكائنات الموجودة الآن (والتي طُورت بعد فترة هالدين) على البيانات الوراثية (علم الوراثة العرقي).
• بالرغم من أن علم الوراثة العرقي لهذه المجموعة قد أصبح مفهومًا أكثر في السنوات الأخيرة، إلا أن بعض الخلاف ما زال دائرًا حول ماهية المستوى التصنيفي الأكثر ملاءمةً.
• قبل علم الوراثة العرقي الجزيئي كانت جزءا هاما من التصنيف النباتي، تم الاعتراف بالقراصيات في كثير من نظم تصنيف النبات، مع بعض الاختلافات في التقييد.
• ومنذ منتصف التسعينيات، استُخدمت أساليب علم الوراثة العرقي الأكثر تطورًا المستندة إلى أسلوب التفرع الشجري والشبكي للتحقق من العلاقات بين اللغات وتحديد التواريخ التقريبية للغات الأم.
• تنقسم نطاطات الأوراق إلى عدد كبيرٍ (حوالي 40) من الأسر التي تم سردها أبجديًا هنا، حيث لا يُعرف إلا القليل عن علم الوراثة العرقي الباطني للفصيلة.
• وقد كانت هذه الأسماك مُضمنة سابقًا في رُتبة الليائيات، لكن دراسات علم الوراثة العرقي الحديثة أوضحت أن رتبة المليوباتيفورميس هي مجموعة أحادية العرق، وأن أكثر أعضائها المشتقين طوَّروا أشكالهم المُسطَّحة للغاية بشكلٍ مستقل عن أسماك الورنك.
• ونظرًا لأن الإمكانيات الأيضية للبكتيريا (وهي ما تستطيع "تناوله" وطبيعة الظروف التي تستطيع تحملها) تعتمد بشكلٍ أساسي على علم الوراثة العرقي (على سبيل المثال المجموعات الأكثر ارتباطًا ببعضها تتمتع بعمليات تمثيل غذائي متشابهة), تنقسم الطبقات المختلفة من الحصيرة على حدٍ سواء من خلال مساهماتهم الأيضية في المجتمع ومن خلال علاقاتهم العرقية.